أحدث ما نشر

02 Dec 2014

(UNDP) Office in Yemen: hampering to acts of demining .

Protested  YEMAC's  employees in Monday morning (1 dec 2014) in Sanaa capital to demand their rights. Protesters accused the National Committee to deal with the mine represe...

02 Dec 2014

العاملين في نزع الألغام يهددون بالأعتصام أمام مبنى الامم المتحدة في اليمن

نظم موظفي البرنامج الوطني لنزع الالغام صباح اليوم الاثنين وقفة احتجاجية أمام مقر اللجنة الوطنية لنزع الألغام ، بأمانة العاصمة للمطالبة بحقوقهم. المحتجون اتهموا  اللجنة الوطنية للتعامل مع الأل...

28 Nov 2014

Achievement in the field of Victim Assistance during the year of 2013

A quarterly report on the national demining program's activities in the field of victim assistance during the  year of 2013. the following report shows the quarterly achievement in the fiel...

الألغام والاجسام غير المتفجرة تحصد أرواح "أطفال اليمن"

يصادف الرابع من إبريل من كل عام، اليوم الدولي للتوعية بالألغام التي تشكل بالنسبة لليمن تحديا كبيراً، حيث تشكّل الألغام الأرضية والأجسام غير المتفجرة في اليمن، تهديداً خطيراً في المناطق التي تأثرت...

Some problems affect in the work of clearance teams during the field work.

 بعض المشاكل التي تعيق عمل فرق التطهير في البرنامج الوطني لنزع الألغام أثناء العمل بنزع الألغام والق...

اهمية الكلاب البوليسيه

بعد ان قام المركز التنفيذي بادخال عنصر الكلاب البوليسيه الى فرق الكشف عن الالغام  تقدم البرنامج بشكل م...

Devices Destroyed in 2013.

Dangerous bodies that were destroyed in 2013, which are divided between anti-personnel mines , anti-vehicle...

الألغام والاجسام غير المتفجرة تحصد أرواح "أطفال اليمن"

يصادف الرابع من إبريل من كل عام، اليوم الدولي للتوعية بالألغام التي تشكل بالنسبة لليمن تحديا كبيراً، حيث تشكّل الألغام الأرضية والأجسام غير المتفجرة في اليمن، تهديداً خطيراً في المناطق التي تأثرت...


التوعية

في ندوة للبرنامج الوطني بصنعاء.. الألغام و بقايا المتفجرات وطرق التوعية بمخاطرها.

نشر بواسطة Ayban-Alkadri
Monday, 11 November 2013 منشورة تحت |

تتأثر بلادنا بالعديد من المخاطر و الأضرار التي تسببها الألغام وبقايا المتفجرات وتتعامل مع تلك المخاطر بحرص شديد جداً، خاصة وان هناك من الألغام المزروعة تحت سطح الأرض ما يتجاوز أعمارها من 40- 50 سنة و السبب في ذلك النزاعات و الحروب والصراع التي يتم خلالها وبعدها زراعة العديد منها سواء بطريقة الخريطة العسكرية المنظمة أو بطريقة عشوائية قاتلة وبين شخص زرع لغم توفي ودفن معه الخريطة التي يعرف أماكن الألغام وبين شخص مازال حي يرزق وغيره يقطع رزقه ورزق أبنائه جراء ذلك . 
وبين زراعة الألغام وبين نزعها تقع مسافة كبيرة كما هو الفرق بين من يزرع الموت و الحياة بين الدمار و النجاة . 
بين هذا وذاك عقد البرنامج الوطني للتوعية بمخاطر الألغام بالتنسيق مع منظمة اليونسيف الدورة التدريبية الأولى من نوعها في مجال إعداد مدربين للتدريب في مجال التوعية بمخاطر الألغام والمتفجرات و التي حضرها عدد25 مشاركاً ومشاركة من مختلف محافظات الجمهورية المتأثرة بالألغام والمتفجرات وبقايا النزاع المسلح ... 



عن البرنامج وأهدافه ورؤيته تحدث مدير المركز التنفيذي عن رؤية البرنامج حيث أكد أثناء كلمته في حفل اختتام الدورة في إيجاد مجتمع خال من مخاطر الألغام والقذائف التي لم تنفجر، يستطيع فيها المواطنون العيش والعمل في بيئة آمنة وخالية من تهديد الألغام الأرضية والقذائف التي لم تنفجر والتي خلفتها الحروب والصراعات، أن البرنامج تأسس بموجب قرار رئيس مجلس الوزراء رقم ( 46 ) لسنة 1998 م ويعتبر البرنامج  الوطني للتعامل مع الألغام من بين ثلاثة برامج ناجحة على مستوى العالم والأول بين برامج دول المنطقة . وهذا النجاح الذي حققه البرنامج بفضل الجهود المبذولة من قبل العاملين في البرنامج حيث يبلغ إجمالي عدد العاملين في البرنامج ( 1146 ) عاملاً. 
مضيفاً: وقد بدأ البرنامج بميزانية أولية خصصت للتأسيس والتدريب والتأهيل في أغسطس 1998م مقدمة من قبل الأصدقاء الأمريكان . وحالياً تساهم الحكومة بنسبة 60% من ميزانية البرنامج الوطني و40 % مقدمة من برنامج الأمم المتحدة وبعض الدول الشقيقة والصديقة . أما بالنسبة عن بدايات التأسيس فقد : 
   - بدأ العمل في المركز التنفيذي صنعاء في 3/4/1999م 
   - بدأ العمل في أول حقل في 8/5/1999م بقوام الفصائل 
   - بدأ العمل بقوام السرية في أغسطس /2000م 
   - ثم استمر العمل في التقدم والتوسع حتى وصل إلى الوضع الحالي . 

*   وعن الدورة التدريبية وأهميتها تحدث مشرف الدورة الأخ/ محمد العمراني مدير إدارة التدريب و التأهيل في البرنامج أن أهمية هذه الدورة تبرز في أنها أول برنامج تدريبي للمدربين من الناشطين في المحافظات المتأثرة بالألغام، حيث أكد محمد على أن المتدربين سوف يعملون في محافظاتهم من اجل تدريب مدربين محليين وخاصة في المناطق البعيدة و النائية بمخاطر الألغام المضادة للأفراد و بقايا مخلفات الحروب من المتفجرات , مؤكداً تميز الجمهورية اليمنية في مجال التعامل مع الألغام، مضيفاً إنه لمن دواعي سرورنا أن نعلن أن اليمن هي الدولة الأولى في التعامل مع الألغام كون الجمهورية اليمنية كانت: 
*   الأولى في المنطقة التي وقعت وصادقت على معاهدة أوتاوا لحظر وانتشار الألغام الأرضية. 
*   الأولى في العالم التي أكملت المسح الأول المعتمد من قبل الأمم المتحدة حول أثر الألغام الأرضية . 
*   الأولى في المنطقة التي دمرت المخزون الوطني من الألغام المضادة للأفراد. 
*   الأولى في العالم التي أوجدت وطورت خطة خمسية إستراتيجية للتعامل مع الألغام. 
*   الأولى في المنطقة التي لديها برامج شاملة وموحدة في مجال التوعية بمخاطر الألغام ومساعدة الضحايا وتطهير المناطق المتأثرة بالألغام والقذائف التي لم تنفجر وكذا برامج توليد وتدريب واستخدام الكلاب الكاشفة للألغام والمتفجرات . 
*   الأولى في المنطقة التي أوجدت معايير وطنية للتعامل مع الألغام. 
*   الأولى في المنطقة التي ساعدت دولاً أخرى متأثرة من الألغام و مستعدة لتصدير خبرتها في التعامل مع الألغام. الأولى في المنطقة التي أكملت تطهير جميع المناطق العالية التأثير في المجتمعات المتأثرة بالألغام. 
*   الدولة الأولى المتأثرة بالألغام الأرضية والتي تسعى إلى وضع نهاية عام 2009 حداً لمعاناة الناس وإصابتهم من الألغام الأرضية. 
*   الدولة الأولى المتأثرة بالألغام الأرضية التي عملت دراسة عن مصادر الرزق وأسباب العيش (Analysis Livelihood ) للمجتمعات المستفيدة من تطهير المناطق الملغومة ومساعدة الضحايا. 
وعن الخدمات الإنسانية التي يقدمها البرنامج الوطني للتوعية بمخاطر الألغام تحدث الأخ / عبد الله الجونة عن الخدمات التي يقدمها البرنامج للناجين من الألغام متمثل في جمعية رعاية الناجين من الألغام تلك الجمعية التي تهتم بهم وتتعامل مع قضاياهم واحتياجاتهم بمسئولية و مهنية وخاصة من تسببت لهم الانفجارات تشوهات أو إعاقة في تقديم العون من خلال الرعاية الصحية – الطبية و كذا الرعاية الاجتماعية من خلال التدريب و التأهيل وإعادة دمجهم في المجتمع ومساعدتهم في الحصول على فرصة معيشة اقتصادية , وهذا ما ميز البرنامج وخاصة وجود عدد من الحالات التي أصبحت تعمل وتنتج وان كانت فاقدة أطرافها و الأمثلة كثيرة . وأضاف الجونة أن الجمعية وهي منذ مرحلة التأسيس تعمل مع البرنامج في خطوط متوازية بهدف التخفيف ممن نكبتهم الألغام وذهبوا ضحية جهلهم بها أو عدم وجود التوعية في مناطقهم بأماكن تواجدها. 
 ومن جهة أخرى أوضح الجونة أن الإنسان – المواطن –أياً كان من المدنين يظل ضحية لا يعلم بالخطر المحدق به إلا إذا تمت توعيته . وأجد هذه الدورة فرصة جيدة لكي يحمل المتدربون فيها رسالة التوعية بأسلوب علمي وتقني ويوعي بها و قد تم اختيار المواضيع الملائمة للمتدربين وللمجتمعات المتوقع التدريب فيها . 
وللمعلومات العامة التي تم الاستفادة منها عن  الألغام في المحاضرات التدريبية تم تلخيصها من قبل الأخ المشارك صالح المنتصر – مدير إدارة التخطيط و التدريب فرع المركز التنفيذي محافظة عدن عضو الجمعية اليمنية للتوعية تحدث  عن اتفاقية أوتاوا لحظر الألغام الفردية وهي الاتفاقية الموقعة عام 1998م في مدينة أوتاوا - كندا التي تنص على ...حظر استخدام وإنتاج وبيع وتخزين   , ونقل الألغام المضادة للأفراد والعمل على تدميرها ,أما بخصوص الإحصائيات العالمية تحدث صالح قائلاً:  
*   84 دولة متأثرة بالألغام في العالم . وأكثر من 100 مليون لغم مزروع في باطن الأرض . مليون كيلو متر مربع ملوثة بالألغام والقذائف التي لم تنفجر . من 15 – 20 ألف ضحية جدد سنوياً بمعدل ضحية واحدة في كل 26 دقيقة، وفي عام 2004م 6521 ضحية منهم 19 % أطفال و 96 % مدنيين، في عام 2004م الضحايا من العاملين في مجال تطهير وإزالة الألغام 171 ضحية منهم فقط في إيران 51 ضحية وواحد في اليمن وقال: إن الدول المانحة قدمت لعام 2004م في مجال تطهير الألغام 399 مليون دولار، قدمت الدول المتضررة من عام 1979 – 2003 م في مجال تطهير الألغام 190 مليون دولار، مؤكداً أن أنواع الألغام الموجودة على مستوى العالم 800 لغم منها 529 لغم مضاد للأفراد و 271 لغم مضاد للدبابات والعربات وأن الـــــدول التي وقعت وصادقت على اتفاقية ( اوتاوا ) التي تنص على حظر وإنتاج وتصنيع واستخدام واتجار الألغام الفردية (147) دولـــة ، والـــدول التي خـارج التوقيع ( 40) دولـــة ، ( 7 ) دول وقعت ولم تصادق . 
وما تشير إليه الدلالات و النتائج عن المسح ومراحله وكيفية القيام به للمناطق المتأثرة عن مراحل المسح التي تم تنفيذها من قبل المشروع، تحدث الأخ/ جميل عبده جعفر قائلاً: انتهى العمل بالمسح الأول الشامل للجمهورية اليمنية في يوليو 2000 وكانت نتائجه :- التعرف على 592 قرية متأثرة بالألغام في 20 محافظة من محافظات الجمهورية الواحد والعشرين ، بمساحة إجمالية ( 923.332.281م2 ) يعيش فيها سكان متأثرون (827.749) ألف نسمة، قسمت إلى ثلاث مستويات كما يلي :- 
المستوى   عدد القرى   عدد السكان نسمة    المساحة المتأثرة م2 
عالية التأثير   14   36000   43249959 
متوسطة التأثير   86      311785034 
منخفضة التأثير   494      568297288 
إجمالي   592   827749   923332281 

2- قدر المسح الأولي للجمهورية اليمنية عدد الإصابات بين المواطنين بحوالي خمسة آلاف إصابة على مدى العشر السنوات السابقة، وقع منها 200 إصابة عام 1998م و1999م. 
   وخلال نشاطات البرنامج الوطني انخفض عدد الإصابات من هذه الألغام والمتفجرات إلى حوالي 90% منذ عام 2000م، أضاف جعفر: مع ذلك تبقى الألغام الأرضية والقذائف التي لم تنفجر مشكلة كبيرة في اليمن. 
وأضاف جميل تنفيذ عمل المسح الفني والتطهير والاشتراك مع فرق الفحص والتدقيق من قبل 3 مجموعات كلاب كاشفة و12 طقماً تعمل في الوحدة النوعية.  
أما عن التوعية وأهميتها للحد من كثرة الإصابات و الضحايا للألغام وأهميتها داخل المناطق التي توجد فيها ألغام تحدث المقدم /نبيل رسام مدير إدارة التوعية في البرنامج الوطني للتعامل مع الألغام واصفاً التوعية بأنها من أهم أساسيات العمل في البرنامج لنزع الألغام وقبل بدء أي عمل في الميدان من قبل البرنامج تسبقه عملية التوعية من مخاطر الألغام و القذائف، خاصة في مناطق – صعدة وحرف سفيان و الملاحيظ – ومخيمات النازحين في حرض و المزراق وعمران وخيوان ولهذا فأن التوعية في المناطق المتأثرة عمل إنساني قبل أن، يكون واجباً وطنياً لمن يمتلك المعومة الصحيحة لتوعية بتلك المخاطر . 
ومن المتدربين الأخ/ علي ناصر سالم ردفان من محافظة أبين – احد المشاركين في الدورة الذي اعتبر الدورة بمثابة الهدية لمن يحب أرضه ووطنه كونها رسالة إنسانية وتوعية، خاصة لأولئك الأطفال و النساء الضحايا لمثل تلك المتفجرات الغادرة التي تحصد أرواح الأبرياء وأنا كمشارك أصبحت التوعية رسالة احملها في عملي وانقلها لمن حولي وخاصة وان مناطقنا متأثرة بتلك الألغام ... 
شاعر الدورة الأخ/ وسام عبده يحيى الحوشبي من محافظة لحج عبر عن مشاعره عن تلك الرسالة التوعية التي يحملها بعد حضوره التدريب في قصيدة ألقاها أمام الحاضرين. 
المشارك عيبان علي محمد علي من محافظة لحج تحدث عن المخاطر التي تسببها الألغام للضحايا، حيث أشار إلى أن الشخص الذي يتوفى فقد حرمت أسرته من العائل ورب الأسرة وبينما الضحية التي تصاب ببتر أعضائها تعيش بقية حياتها في تعاسة وقهر وإحساس بالنقص و العجز، مما يتسبب في حالات الاكتئاب و بالتالي يتأثر المجتمع بالمصاب كعبء ثقيل على أسرته ونفسه يصبح فرد لا يستطيع إعالة نفسه، وأكد عيبان أن تلك المشاكل التي يسببها اللغم لا تقل خطورة وتدمير من اللغم نفسه وأنا كفرد في الدورة اشعر بمسئولية أمام التوعية بها أتمني لو أن الناس يعرفون أخطار الألغام و المتفجرات وبالتالي يقل عدد الضحايا.. 
من جهته الأخ/ المشارك في الدورة فارس صالح القصلي من محافظة عمران وصف اللغم بالعدو الصامت، ذلك العدو الذي يقتل الضحايا بدون أن يشعر احد بخطرة وتحدث فارس عن مخاطر اللألغام و المتفجرات وبقايا الحروب و النزاعات المسجلة بأنها بقايا خطرة سواء تحت الأرض أو على ظهرها وبالتالي فإن الناس وهم يعيشون حياتهم اليومية يقعون في أخطارها سواء بقصد أو بدون قصد وبالتالي تسبب الوفيات والتشويهات والأضرار للإنسان والحيوان، مضيفاً: إن المحافظات المتأثرة بتلك الأشياء الخطيرة تحتاج إلى عمل مكثف من قبل البرنامج للعمل فيها وخاصة في التوعية، التوعية التي شبهها بأنها طوق نجاة للشخص قبل أن يقع ضحية للعدو الصامت اللغم تحت الأرض أو بقايا المتفجرات و التي يظن الكثير من الناس أنها ليست خطيرة . 
الأخت/ أفراح عمر علي تحدثت عن طرق التوعية للبرنامج وطرق تنفيذها حيث قالت: التوعية بمخاطر اللالغام و المتفجرات و النزول الميداني إلى المناطق المتأثرة سواء في الريف أو المناطق الجبلية أو غيرهان فالدورة هي رسالة يعرف الناس من خلالها كيف يتعاملون مع الألغام وما هي المخاطر التي تترصد بهم، خاصة وان التوعية من خلال البرنامج تأتي بأسلوب منظم ومرتب ومتزامن مع المسح من خلال خطة عمل قبل المسح وأثناء المسح وبعد المسح. 
أما الأخ / عبد الله علي البرقي – عمران تحدث عن أبرز نقاط الاستفادة من الدورة، حيث عبر عن ذلك من خلال الخطوات المتبعة للأمن و السلامة.  
أما عن الواقعية في التوعية والتخاطب برسالة سليمة وصحيحة تحدث الأخ/ عمرو علي محمد الخفيف محافظة لحجة خلال الدورة كانت الجلسات التدريبية من قبل المتدربين جيدة، حيث تناول المدربون الموضوع بحرص شديد وخاصة في استعراض نماذج للألغام لمعرفتها و التعرف عليه وكذا استخدام الملصقات و التي تعرف بالغم للأشخاص الذين لا يعرفونها من اجل زيادة في الحرص لتقليل من عدد الضحايا. 
 ونحن ننقل الرسالة إلى المجتمعات المتأثرة كما هو واجبنا فنحن سوف نحرص أن تكون حلقات التوعية التي سوف نعقدها سنحرص على التنبية من خلال الرسومات ومواد التدريب على المشاركين في التوعية بصورة اللغم والمتفجرات من اجل الحرص على تجنب التعامل معها بأي شكل من الأشكال . 

0 comments for "في ندوة للبرنامج الوطني بصنعاء.. الألغام و بقايا المتفجرات وطرق التوعية بمخاطرها."